مرشحو انتخابات الرئاسة الأمريكية كانوا أبطال عرض موسيقي ساخر نظم في مدينة دي موين بولاية أيوا يظهر أحداث العملية الانتخابية والاهتمام الاعلامي الشديد بها.
المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب كان بطل عرض موسيقي ساخر نظم الأسبوع الجاري في مدينة دي موين بولاية أيوا الأمريكية تحت عنوان "المؤتمر التحضيري: العرض الموسيقي" في إشارة للمؤتمر الانتخابي الذي سيعقد في الولاية الأسبوع الجاري.
العرض الذي ينظمه مسرح ستونر للفنون بالمدينة يظهر ترامب تحت اسم رونالد ذا بلانت أو رونالد الفظ الذي يقوم بدوره الممثل جريجوري ميلر الذي يستمتع بالقيام بالدور رغم أن شفتيه تؤلمانه بنهاية العرض بسبب تقمصه لشخصية المرشح الرئاسي.
بجانب ترامب، فإن أبطال العرض الآخرين يمثلون مرشحين سابقين وحاليين مثل هيلاري كلينتون وغيرهم.
تقول الممثلة سوزان جروزير التي تجسد شخصية المرشحة إلينور جيفرسون إن شخصيتها تمزج بين هيلاري كلينتون والسيدة الأولى الراحلة إلينور روزفيلت حيث تكون في البداية طبيعية إلى أن تنقلب الأمور بعد ذلك.
في الوقت ذاته، يقول صانع ومنتج العرض، روبرت جون فورد، إنه لا يهدف للسخرية من عملية الانتخابات في حد ذاتها لكن كل الأحداث الممهدة لها تزداد عبثية وغرابة وهو ما يريد عكسه فوق المسرح.
ويستمر العرض الموسيقي الساخر في مدينة دي موين حتى 6 فبراير/شباط.
المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب كان بطل عرض موسيقي ساخر نظم الأسبوع الجاري في مدينة دي موين بولاية أيوا الأمريكية تحت عنوان "المؤتمر التحضيري: العرض الموسيقي" في إشارة للمؤتمر الانتخابي الذي سيعقد في الولاية الأسبوع الجاري.
العرض الذي ينظمه مسرح ستونر للفنون بالمدينة يظهر ترامب تحت اسم رونالد ذا بلانت أو رونالد الفظ الذي يقوم بدوره الممثل جريجوري ميلر الذي يستمتع بالقيام بالدور رغم أن شفتيه تؤلمانه بنهاية العرض بسبب تقمصه لشخصية المرشح الرئاسي.
بجانب ترامب، فإن أبطال العرض الآخرين يمثلون مرشحين سابقين وحاليين مثل هيلاري كلينتون وغيرهم.
تقول الممثلة سوزان جروزير التي تجسد شخصية المرشحة إلينور جيفرسون إن شخصيتها تمزج بين هيلاري كلينتون والسيدة الأولى الراحلة إلينور روزفيلت حيث تكون في البداية طبيعية إلى أن تنقلب الأمور بعد ذلك.
في الوقت ذاته، يقول صانع ومنتج العرض، روبرت جون فورد، إنه لا يهدف للسخرية من عملية الانتخابات في حد ذاتها لكن كل الأحداث الممهدة لها تزداد عبثية وغرابة وهو ما يريد عكسه فوق المسرح.
ويستمر العرض الموسيقي الساخر في مدينة دي موين حتى 6 فبراير/شباط.