حالة من الغضب أثارها مقطع فيديو لأميركي وهو يمسك بسمكة بشكل عنيف ليلتقط لها صورة فيما بدا هذا المخلوق في معاناة تؤلم القلوب وهو يحاول الهروب من بين يديه نحو الماء.
مقطع الفيديو الذي التقطته الصحفية أشلي والترز من موقع WPTV الأميركي، يظهر رجلاً يقوم بسحب سمكة قرش من الماء على شواطئ ولاية فلوريدا، فيما يقوم آخرون بتصوير المشهد من خلال هواتفهم في الوقت الذي قام فيه بتثبيت السمكة وانحنى ليجلس على ركبتيه لالتقاط المزيد من الصور معها، حسبما نشرت صحيفة الإندبندنت الاثنين 22 فبراير/شباط 2016.
بعد ذلك، قام رجلٌ آخر بإعادة السمكة إلى الماء، إلا أنها بدت تعاني في مواجهة الأمواج.
والترز ذكرت أيضاً أن السمكة تمَّ وضعها في الماء مرة أخرى بعد نهاية الفيديو إلى أن اختفت وسط الماء.
يأتي المقطع المصوّر بعد مقطعٍ آخر أثار ردود فعل غاضبة، ويظهر مجموعةً من السيّاح يحملون دولفيناً صغيراً ويقومون بالتقاط الصور معه على أحد شواطئ الأرجنتين، وذكر البعض أن الدولفين مات نتيجة إخراجه من الماء ونتيجةً للحرارة المرتفعة.
السائح الذي قام بالتقاط صور الحادثة، ويدعى هيرنان كوريا، زعم أن الدولفين قد مات بمجرد إخراجه من الماء وأنه واحدٌ من مجموعة من الدلافين التي ماتت نتيجة لإخراجها من الماء في نفس ذلك اليوم.
مقطع الفيديو الذي التقطته الصحفية أشلي والترز من موقع WPTV الأميركي، يظهر رجلاً يقوم بسحب سمكة قرش من الماء على شواطئ ولاية فلوريدا، فيما يقوم آخرون بتصوير المشهد من خلال هواتفهم في الوقت الذي قام فيه بتثبيت السمكة وانحنى ليجلس على ركبتيه لالتقاط المزيد من الصور معها، حسبما نشرت صحيفة الإندبندنت الاثنين 22 فبراير/شباط 2016.
بعد ذلك، قام رجلٌ آخر بإعادة السمكة إلى الماء، إلا أنها بدت تعاني في مواجهة الأمواج.
والترز ذكرت أيضاً أن السمكة تمَّ وضعها في الماء مرة أخرى بعد نهاية الفيديو إلى أن اختفت وسط الماء.
يأتي المقطع المصوّر بعد مقطعٍ آخر أثار ردود فعل غاضبة، ويظهر مجموعةً من السيّاح يحملون دولفيناً صغيراً ويقومون بالتقاط الصور معه على أحد شواطئ الأرجنتين، وذكر البعض أن الدولفين مات نتيجة إخراجه من الماء ونتيجةً للحرارة المرتفعة.
السائح الذي قام بالتقاط صور الحادثة، ويدعى هيرنان كوريا، زعم أن الدولفين قد مات بمجرد إخراجه من الماء وأنه واحدٌ من مجموعة من الدلافين التي ماتت نتيجة لإخراجها من الماء في نفس ذلك اليوم.
- هذا الموضوع مترجم بتصرف عن عن صحيفة The Independent البريطانية، للاطلاع على المادة الأصلية، اضغط هنا.